حصريا امتحان اللغة العربية 2013 صورة واضحة عالية الجودة
اضغط على الرابط للتحميل
http://www.mediafire.com/download/hcc2yyth6ywox65
3- الخاطرة
ب- كما كان يقضي صباحه في الجامعة فإذا عاد إلى منزله آخر النهار لم يبرحه حتى يصبح, والأصدقاء يلمون به
لك يقع الفتى في هذه الخصومات ولم يكن له في مسألة الحب أرب (هدف) ولا سبيل, وذلك انه مكفوف لا يرى وجوه الحسان ولا يعرف كيف يتحدث إليهن, أو كيف يبتغي إلى راضاهن سبيلا,
( ج ) حتى أن هذه الوحدة كانت تذكره بوحدة القاسية في حوش عطا في القاهرة والتي لم يكن يؤنسه (يفرحه ويذهب وحشته ) فيها إلى صوت الصمت أو أزيز (صوت) بعض الحشرات.
حتى أن هذه الوحدة كانت تذكره بوحدة القاسية في حوش عطا في القاهرة والتي لم يكن يؤنسه (يفرحه ويذهب وحشته ) فيها إلى صوت الصمت أو أزيز (صوت) بعض الحشرات
الأدب
1- لأن مفهوم الشعر عندهم الصتاق بالواقع واحساس به ومن ثم تعبير عن أوجه الحياه المختلفة من زيف وصدق .. إلخ
2- اتخذوا القصة وسيلة لتحليل المواقف الشعورية والانسانية ومن تجسيد للمعانى لذلك غلب على شعراء الشمال النثر اكثر من الشعر ومن هنا كانت القصة الشعرية لونا من الوان البلاغة الجديدة عند شعراء المهجر
3- محمود تيمور مزج بين المسرحية الاجتماعية والتاريخ كما فعل فى مسرحية اليوم خمر عن امريء القيس
4- قد تشمل القصة القصيرة حوارا وقد لا تشمل معتمدة على ما يسمى حوار الصمت وهو حوار قوى مؤد ولكن إذا وجد فى القصة حوارا لابد ان يكون له هدف هو كشف ملامح وطبيعة الشخصية
النصوص
معنى رسخت : استقرت
جمع الوحى: واو عليها ضمه ح عليها كسره والياء عليها شده
... مضاد افاضه : سلبته
( ب ) :فى الفقره مشهد اثار احتمالات متنوعه
- البنت أسندت اخاها وشدت علي يديه بيدها معا وهذا جع الكاتب فى حيرة هل سبب ذلك بلتحمل عنه بعض تعبه فلا يسقط او لليكون اكبر من جسمه الضئيل فلا يخاف أو انها لم تستطع ان تفهمه ما قلبها بلغة اللسان افاضته على جسمه بلغة اللمس أو انها تحاول ان تستمد من رجولته الصغيرة حماية لاونثتها التى رسخت فيها بوحى الطبيعة
( ج )
1- :ما نوع الخيال فى قول الشاعر بلغه اللمس
ج:تشبيه بليغ شبه اللمس بلغه سر جماله توضيح
2- سبب بمسبب
3- طباق يبرز المعنى ويوضحه ويقويه
4 - سمات اتجاه المحافظين
( أ ) الميل للإطناب
( ب ) الاقتباس من القرآن الكريم
من نص غربة وحنين
( أ ) الاختيار
1 - الأنهر
2 - الدبور
3 - إغفاءة قليلة
( ب ) 1 - تأثر شوقى بالقدماء فيما يلى
وحدة الوزن والقافية ، التصريع في البيت الأول ، مناجاة الصاحبين على عادة القدماء ، البدء بالحكمة وهو ما يسمى براعة الاستهالال ، معارضته للبحترى فى سينيته
2 - هذا النص من الشعر الوطنى وهو يدل على حب شقوى لوطنه وحنينه اليه ودفاعه عنه ضد الاستعمار وكل ذلك دليل على وطنية شوقى وانه عربي مخلص لعروبته وصادق لها
( ج )
1 - الصبا اللعوب : استعارة مكنية صور الصبا فتاة رشيقة وهى توحى بلطف النسيم وخفته
2- الخبر : غرضه التقرير والتويد وتحسره على ايام الماضى وهو براعة استهلال من شوقى حيث اتى بحكمة تعطى تشبيها ضمنيا
الغنشائي : غرضه الالتماس وفيها حنين من شوقى لوطنه
( د )
اذكرا مع الصبا دقيقة لأن الصبا فترة بعيدة معرضة للنسيان يناسبها اذكرا
أم صفا دقيقة مع الملاوة فالملاوة فى فترة الشباب المليء بالمغامرات فالماغامرات تُوصف
( ب )
1- يناجي الشاعر السحاب الأحمر قائلاً : أيتها الصورة المرسومة في الأفق ، تجمع سواد الغيوم وحمرة الشفق ، ما أنت إلا صورة معبرة عن حزننا العميق الذي يغرق نفوسنا ويملأها كآبة ويتعجب من هذه الصورة الحزينة التي تعيش في ضميره وتسيطر على فكره كلما خلا بنفسه وعاودته الذكريات ، ويطلب من الله - عز وجل - العون على مواجهة أحزانه وهمومه التي لا تنتهي.يقول الشاعر عن جراح قلبه : طوينا عليها الأفئدة الملتهبة التي ترفض الشفاء من نيران الحب ؛ لتظل وفية لعهودها.فهذه القلوب تأبى الالتئام وترفض الشفاء (من آلام الحب المستمرة)تأكيداً لمبدأ الوفاء للذكرى بينما الذكريات (الذكريات مع الحبيبة) تلح بقسوتها وتزيدها نزفًا والتهاباً وتعذبه دون رحمة أو شفقة .
2- الغزل الذي تطور على أيدي الرومانسيين فأصبح مناجاة للأماكن وحنيناً إلى الذكريات وامتزاجاً بالطبيعة .
( ج )
1 - [الجرح] : استعارة تصريحية ، تصور آلام الشوق بالجرح الذي ينزف باستمرار ، ولم يكن هناك دواء شافٍ لهذا الجرح إلا دواء اللقاء بالمحبوبة .
2- يا صورة : أسلوب إنشائى نداء يفيد التحسر
وكلمة رأينا : اسلوب خبرى وتوحي بسيطرة الحزن والحسرة عليه .
( د ) [لنا الله] : أسلوب قصر بتقديم الخبر شبه الجملة لنا على المبتدأ المعرفة الله أي (ليس لنا معين وسند إلا الله) .. كما أنه أسلوب خبري لفظاً إنشائي معنى للدعاء .
اضغط على الرابط للتحميل
http://www.mediafire.com/download/hcc2yyth6ywox65
أولا القراءة
من كتاب الأيام
السؤال الأول
جمع وجل : وجال
مضاد فجاة : نوقع
معنى لاذع : موجع
( ب ) خفق قلب الصبي لأن أخاه أخبره بأنه سوف يعقد له امتحانا فى القرآن بعد ساعه والسبب فى اضطرابه هو أنه لم يراجع القرآن منذ قدومه إلى الازهر
وقد تحول الوجل إلى حسرة وألم وذلك لن الصبي قام بالتسميع جيدا على الممتحن فناداه الممتجن أقبل يا اعمى وصرفه بجمله فتح الله عليك يا أعمى فخرج الصبي راضيا عن نفسه ساخطا على الممتحن والممحنين
( ج ) امتحن الصبى امتحانين فى القرآن
الأول وهو صغير فى بلدته
عاد الصبي من الكتاب عصرا راضيا مطمئنا , ولم يكد يدخل الباب حتى دعاه أبوه بلقبه (الشيخ) فأقبل عليه الأب ومعه صديقان له, وهو (مبتهجا ) مسرور, وأجلسه في رفق ثم بدأ يسأله أسئلة عادية , والطفل يجيب , حتى طلب منه أن يقرأ (سورة الشعراء) , فوقع عليه ذلك الطلب وقع الصاعقة التي أحرقته , ولكنه فكر وتحفز ( تهيأ واستعد ) ثم استعاذ بالله من الشيطان الرجيم , وسمى الله الرحمن الرحيم , وقرأ (طسم) ثم بدأ يكررها ويكررها ولا يتذكر ما بعدها , كل ما يتذكره أنها إحدى ثلاث سور في القرآن تبدأ ب(طسم) ففتح عليه أبوه بما بعدها ولكنه لم يستطع أن يكمل السورة .
فقال له أبوه إذا فاقرأ (سورة النمل) فتذكر أن أول (سورة النمل) كأول (سورة الشعراء) (طس) ولكنه أيضا لم يستطع أن يتقدم خطوة واحدة للأمام , وأخذ يردد هذا اللفظ , ففتح عليه أبوه بما بعده فلم يستطع أن يكمل , فقال له أقرأ سورة القصص , فتذكر أنها السورة الثالثة التي تبدأ ب(طسم) وأخذ يردد دون أن يقدر على إتمام ما بعدها .
ولم يفتح عليه أبوه هذه المرة بما بعدها , فقد اكتفى بأن يقول له في هدوء " قم فقد كنت أحسب أنك حفظت القرآن " فقام خجلا يتصبب عرقا, وراح الرجلان يلتمسان له الأعذار بأنه مازال صغير ويشعر بالخجل .
ولكن الصبي مضى لا يدري من يلوم , هل يلوم نفسه على نسيانه القرآن ؟ أم يلوم سيدنا الذي أهمله فلم يراجع معه ما حفظ ؟ أم يلوم أباه لأنه امتحنه ؟
الاختبارا لثانى عندما اخبره أخوه أنه سوف يتم عقد امتحان له فى الازهر بعد ساعه فى القرآ
وأجلس الفتى الازهرى اخاه الصبى فى زاوية العميان
طلب إليه أحد الممتحنين أن يقرأ سورة الكهف فما قرأ بعض الآيات, حتى طلب منه أ، يقرأ سورة العنكبوت, وما كاد يقرأ بعض آياتها الأولى حتى قال له "انصرف يا أعمى فتح الله عليك"
أثر الامتحان على الصبي:
تعجب الصبي من الامتحان وطريقته التي لا تصور شيئا ولا تدل على حفظ, وكان ينتظر أن تمتحنه اللجنة على أقل تقدير كما كان يمتحنه أبوه أو شيخ الكتاب, ولكنه انصرف راضيا عن النجاح ساخطا (كارها غاضبا) لممتحنيه محتقرا لامتحانهما.
من كتاب الأيام
السؤال الأول
جمع وجل : وجال
مضاد فجاة : نوقع
معنى لاذع : موجع
( ب ) خفق قلب الصبي لأن أخاه أخبره بأنه سوف يعقد له امتحانا فى القرآن بعد ساعه والسبب فى اضطرابه هو أنه لم يراجع القرآن منذ قدومه إلى الازهر
وقد تحول الوجل إلى حسرة وألم وذلك لن الصبي قام بالتسميع جيدا على الممتحن فناداه الممتجن أقبل يا اعمى وصرفه بجمله فتح الله عليك يا أعمى فخرج الصبي راضيا عن نفسه ساخطا على الممتحن والممحنين
( ج ) امتحن الصبى امتحانين فى القرآن
الأول وهو صغير فى بلدته
عاد الصبي من الكتاب عصرا راضيا مطمئنا , ولم يكد يدخل الباب حتى دعاه أبوه بلقبه (الشيخ) فأقبل عليه الأب ومعه صديقان له, وهو (مبتهجا ) مسرور, وأجلسه في رفق ثم بدأ يسأله أسئلة عادية , والطفل يجيب , حتى طلب منه أن يقرأ (سورة الشعراء) , فوقع عليه ذلك الطلب وقع الصاعقة التي أحرقته , ولكنه فكر وتحفز ( تهيأ واستعد ) ثم استعاذ بالله من الشيطان الرجيم , وسمى الله الرحمن الرحيم , وقرأ (طسم) ثم بدأ يكررها ويكررها ولا يتذكر ما بعدها , كل ما يتذكره أنها إحدى ثلاث سور في القرآن تبدأ ب(طسم) ففتح عليه أبوه بما بعدها ولكنه لم يستطع أن يكمل السورة .
فقال له أبوه إذا فاقرأ (سورة النمل) فتذكر أن أول (سورة النمل) كأول (سورة الشعراء) (طس) ولكنه أيضا لم يستطع أن يتقدم خطوة واحدة للأمام , وأخذ يردد هذا اللفظ , ففتح عليه أبوه بما بعده فلم يستطع أن يكمل , فقال له أقرأ سورة القصص , فتذكر أنها السورة الثالثة التي تبدأ ب(طسم) وأخذ يردد دون أن يقدر على إتمام ما بعدها .
ولم يفتح عليه أبوه هذه المرة بما بعدها , فقد اكتفى بأن يقول له في هدوء " قم فقد كنت أحسب أنك حفظت القرآن " فقام خجلا يتصبب عرقا, وراح الرجلان يلتمسان له الأعذار بأنه مازال صغير ويشعر بالخجل .
ولكن الصبي مضى لا يدري من يلوم , هل يلوم نفسه على نسيانه القرآن ؟ أم يلوم سيدنا الذي أهمله فلم يراجع معه ما حفظ ؟ أم يلوم أباه لأنه امتحنه ؟
الاختبارا لثانى عندما اخبره أخوه أنه سوف يتم عقد امتحان له فى الازهر بعد ساعه فى القرآ
وأجلس الفتى الازهرى اخاه الصبى فى زاوية العميان
طلب إليه أحد الممتحنين أن يقرأ سورة الكهف فما قرأ بعض الآيات, حتى طلب منه أ، يقرأ سورة العنكبوت, وما كاد يقرأ بعض آياتها الأولى حتى قال له "انصرف يا أعمى فتح الله عليك"
أثر الامتحان على الصبي:
تعجب الصبي من الامتحان وطريقته التي لا تصور شيئا ولا تدل على حفظ, وكان ينتظر أن تمتحنه اللجنة على أقل تقدير كما كان يمتحنه أبوه أو شيخ الكتاب, ولكنه انصرف راضيا عن النجاح ساخطا (كارها غاضبا) لممتحنيه محتقرا لامتحانهما.
النحو
الاعراب
مجالات : مبتدأ ثان مؤخر ( أو مبتدأ مؤخر فقط ) الاجابتين صح
الثمرة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
العلم مفعول به منصوب بالفتحة لفعل محذوف جوازا تقديره الزم
السبيل خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة
الاستخراج
اسم المفعول : مهيبة معمولها مكانته : نائب فاعل مرفوع بالضمة والهاء ضمير مبنى فى محل جر مضاف اليه
الممنوع من الصرف مساع
والسبب صيغة منتهى الجموع
فعل الشروع بدأ
حكم اقتران خبره بان يمتنع
النعت الجملة تحتاج إلى مساع
نعت جملة فعلية فى محل رفع
الجملة للجمع المذكر (( أنتم تعلون بالعلم )) وزن الفعل تعلون ( تفعون )
الجملة لجمع المؤنث (( انتن تعلون بالعلم )) وزن الفعل تعلون ( تفعلن )
اربط بين الجملتين
متى يسع الانسان لطلب العلم يكن محققا المراد
ابناءا لجملة للمجهول (( بُوِدئت بالتحية )9
ترتيب الكلمات للكشف فى المعجم
اضطراب : ضرب
ميدان : ميد
ميناء : ونى
السؤال الثانى فى القصة
1- يتجمع
2- اليأس
1- يتجمع
2- اليأس
3- الخاطرة
ب- كما كان يقضي صباحه في الجامعة فإذا عاد إلى منزله آخر النهار لم يبرحه حتى يصبح, والأصدقاء يلمون به
لك يقع الفتى في هذه الخصومات ولم يكن له في مسألة الحب أرب (هدف) ولا سبيل, وذلك انه مكفوف لا يرى وجوه الحسان ولا يعرف كيف يتحدث إليهن, أو كيف يبتغي إلى راضاهن سبيلا,
( ج ) حتى أن هذه الوحدة كانت تذكره بوحدة القاسية في حوش عطا في القاهرة والتي لم يكن يؤنسه (يفرحه ويذهب وحشته ) فيها إلى صوت الصمت أو أزيز (صوت) بعض الحشرات.
حتى أن هذه الوحدة كانت تذكره بوحدة القاسية في حوش عطا في القاهرة والتي لم يكن يؤنسه (يفرحه ويذهب وحشته ) فيها إلى صوت الصمت أو أزيز (صوت) بعض الحشرات
القراءة المتعددة
أولا موضوع القدس
مفرد الأكاذييب : أكذوبة
مضاد زيفوا : أعلنوا
معنى نشروا : أذاعوا
ب-
حاولوا إقناع العالم زورا وبهتانا بأنهم هم الذين أنشأوا مدينة القدس وقد أقاموا مؤتمرات واحتفالات ضخمة بمناسبة مرور 3000 سنة على إنشائهم لها .
تكشف المصادر التاريخية والآثار القديمة أكاذيب اليهود حيث يدل التاريخ على أن القدس مدينة عربية أنشأها العرب الكنعـانيون منذ آلاف السنين وكانوا يسمونها " أور سالم " أي مدينة السلام وقد وفد الكنعانيون من شبه الجزيرة العربية في الألف الرابع قبل الميلاد وتفرع منهم بطون عدة من عموريين ويبوسيين وآراميين وفينيقيين .
ج-
1- من دلائل تسامح الإسلام وعظمته أن الوجود الإسلامي بالقدس لم يؤد إلى توقف رحلات غير المسلمين إلى الأراضي المقدسة .
2-
مجتلي عين موسي – مهوي قلب عيسي – مسري ومعراج النبي
أولي القبلتين – ثالث الحرمين
من موضوع أسلوب وأسلوب
1- تعمده
2- تنتشر
3 - الأحداث
( ب ) الأسلوبان
1- ان بعض الكتاب يفضلون البدء بالجملة الفعلية
Û لأن القصة تحتاج إلى أن تشيع فيها الحركة وهذا ما تحققه الجملة الفعلية.
2- Û 2 - حاولوا تقليد أسلوب الموِّال في القصة وقدموا الفاعل على الفعل .- ولكن نتائج هذا الأسلوب لم تتبين بعد ولم تستقر .
( ج ) 1- لأنه يسمى حديث النفس وهو وصف تتابع ذكريات حوادث بالمقلوب
فاول الحوادث يأتى فى الاخر وأخر الحوادث ياتى فى الأول
كأن الكاتب سهى عن شيء ويريد العودة والرجوع اليه
وخير وسيلة لذلك استحدام كان
2 - لأن استخدام وكنت يؤدى إلى كبكبة التتابع الزمنى
أولا موضوع القدس
مفرد الأكاذييب : أكذوبة
مضاد زيفوا : أعلنوا
معنى نشروا : أذاعوا
ب-
حاولوا إقناع العالم زورا وبهتانا بأنهم هم الذين أنشأوا مدينة القدس وقد أقاموا مؤتمرات واحتفالات ضخمة بمناسبة مرور 3000 سنة على إنشائهم لها .
تكشف المصادر التاريخية والآثار القديمة أكاذيب اليهود حيث يدل التاريخ على أن القدس مدينة عربية أنشأها العرب الكنعـانيون منذ آلاف السنين وكانوا يسمونها " أور سالم " أي مدينة السلام وقد وفد الكنعانيون من شبه الجزيرة العربية في الألف الرابع قبل الميلاد وتفرع منهم بطون عدة من عموريين ويبوسيين وآراميين وفينيقيين .
ج-
1- من دلائل تسامح الإسلام وعظمته أن الوجود الإسلامي بالقدس لم يؤد إلى توقف رحلات غير المسلمين إلى الأراضي المقدسة .
2-
مجتلي عين موسي – مهوي قلب عيسي – مسري ومعراج النبي
أولي القبلتين – ثالث الحرمين
من موضوع أسلوب وأسلوب
1- تعمده
2- تنتشر
3 - الأحداث
( ب ) الأسلوبان
1- ان بعض الكتاب يفضلون البدء بالجملة الفعلية
Û لأن القصة تحتاج إلى أن تشيع فيها الحركة وهذا ما تحققه الجملة الفعلية.
2- Û 2 - حاولوا تقليد أسلوب الموِّال في القصة وقدموا الفاعل على الفعل .- ولكن نتائج هذا الأسلوب لم تتبين بعد ولم تستقر .
( ج ) 1- لأنه يسمى حديث النفس وهو وصف تتابع ذكريات حوادث بالمقلوب
فاول الحوادث يأتى فى الاخر وأخر الحوادث ياتى فى الأول
كأن الكاتب سهى عن شيء ويريد العودة والرجوع اليه
وخير وسيلة لذلك استحدام كان
2 - لأن استخدام وكنت يؤدى إلى كبكبة التتابع الزمنى
الأدب
1- لأن مفهوم الشعر عندهم الصتاق بالواقع واحساس به ومن ثم تعبير عن أوجه الحياه المختلفة من زيف وصدق .. إلخ
2- اتخذوا القصة وسيلة لتحليل المواقف الشعورية والانسانية ومن تجسيد للمعانى لذلك غلب على شعراء الشمال النثر اكثر من الشعر ومن هنا كانت القصة الشعرية لونا من الوان البلاغة الجديدة عند شعراء المهجر
3- محمود تيمور مزج بين المسرحية الاجتماعية والتاريخ كما فعل فى مسرحية اليوم خمر عن امريء القيس
4- قد تشمل القصة القصيرة حوارا وقد لا تشمل معتمدة على ما يسمى حوار الصمت وهو حوار قوى مؤد ولكن إذا وجد فى القصة حوارا لابد ان يكون له هدف هو كشف ملامح وطبيعة الشخصية
البلاغة
( أ )
1- تحديد العاطفة + شرح الأبيات
2- حدد العاطفة ثم نقول وقد لونت العاطفة الفاظ الشاعر على النحو التالى
ونخرج كلمة أو اثنتين ونقول يويحان بــ.. وهى نفس عاطفة الشاعر
مما حقق إماتعا لدى المتلقى
( ب )
1 - السعة والانتشار واستمرار الامل وتصنع طباقا يبرز المعنى ويوضحه ويقويه
2- توحى بالغفلة عن التحقيق
تنامين : استعارة مكنيية صور الأحلام إنسانا ينام وسر جالمها التشخيص
( أ )
1- تحديد العاطفة + شرح الأبيات
2- حدد العاطفة ثم نقول وقد لونت العاطفة الفاظ الشاعر على النحو التالى
ونخرج كلمة أو اثنتين ونقول يويحان بــ.. وهى نفس عاطفة الشاعر
مما حقق إماتعا لدى المتلقى
( ب )
1 - السعة والانتشار واستمرار الامل وتصنع طباقا يبرز المعنى ويوضحه ويقويه
2- توحى بالغفلة عن التحقيق
تنامين : استعارة مكنيية صور الأحلام إنسانا ينام وسر جالمها التشخيص
النصوص
معنى رسخت : استقرت
جمع الوحى: واو عليها ضمه ح عليها كسره والياء عليها شده
... مضاد افاضه : سلبته
( ب ) :فى الفقره مشهد اثار احتمالات متنوعه
- البنت أسندت اخاها وشدت علي يديه بيدها معا وهذا جع الكاتب فى حيرة هل سبب ذلك بلتحمل عنه بعض تعبه فلا يسقط او لليكون اكبر من جسمه الضئيل فلا يخاف أو انها لم تستطع ان تفهمه ما قلبها بلغة اللسان افاضته على جسمه بلغة اللمس أو انها تحاول ان تستمد من رجولته الصغيرة حماية لاونثتها التى رسخت فيها بوحى الطبيعة
( ج )
1- :ما نوع الخيال فى قول الشاعر بلغه اللمس
ج:تشبيه بليغ شبه اللمس بلغه سر جماله توضيح
2- سبب بمسبب
3- طباق يبرز المعنى ويوضحه ويقويه
4 - سمات اتجاه المحافظين
( أ ) الميل للإطناب
( ب ) الاقتباس من القرآن الكريم
من نص غربة وحنين
( أ ) الاختيار
1 - الأنهر
2 - الدبور
3 - إغفاءة قليلة
( ب ) 1 - تأثر شوقى بالقدماء فيما يلى
وحدة الوزن والقافية ، التصريع في البيت الأول ، مناجاة الصاحبين على عادة القدماء ، البدء بالحكمة وهو ما يسمى براعة الاستهالال ، معارضته للبحترى فى سينيته
2 - هذا النص من الشعر الوطنى وهو يدل على حب شقوى لوطنه وحنينه اليه ودفاعه عنه ضد الاستعمار وكل ذلك دليل على وطنية شوقى وانه عربي مخلص لعروبته وصادق لها
( ج )
1 - الصبا اللعوب : استعارة مكنية صور الصبا فتاة رشيقة وهى توحى بلطف النسيم وخفته
2- الخبر : غرضه التقرير والتويد وتحسره على ايام الماضى وهو براعة استهلال من شوقى حيث اتى بحكمة تعطى تشبيها ضمنيا
الغنشائي : غرضه الالتماس وفيها حنين من شوقى لوطنه
( د )
اذكرا مع الصبا دقيقة لأن الصبا فترة بعيدة معرضة للنسيان يناسبها اذكرا
أم صفا دقيقة مع الملاوة فالملاوة فى فترة الشباب المليء بالمغامرات فالماغامرات تُوصف
من نص صخرة الملتقى
( الاختيار )
1- أطواء
2- يفكر
3- المجاوز
( الاختيار )
1- أطواء
2- يفكر
3- المجاوز
( ب )
1- يناجي الشاعر السحاب الأحمر قائلاً : أيتها الصورة المرسومة في الأفق ، تجمع سواد الغيوم وحمرة الشفق ، ما أنت إلا صورة معبرة عن حزننا العميق الذي يغرق نفوسنا ويملأها كآبة ويتعجب من هذه الصورة الحزينة التي تعيش في ضميره وتسيطر على فكره كلما خلا بنفسه وعاودته الذكريات ، ويطلب من الله - عز وجل - العون على مواجهة أحزانه وهمومه التي لا تنتهي.يقول الشاعر عن جراح قلبه : طوينا عليها الأفئدة الملتهبة التي ترفض الشفاء من نيران الحب ؛ لتظل وفية لعهودها.فهذه القلوب تأبى الالتئام وترفض الشفاء (من آلام الحب المستمرة)تأكيداً لمبدأ الوفاء للذكرى بينما الذكريات (الذكريات مع الحبيبة) تلح بقسوتها وتزيدها نزفًا والتهاباً وتعذبه دون رحمة أو شفقة .
2- الغزل الذي تطور على أيدي الرومانسيين فأصبح مناجاة للأماكن وحنيناً إلى الذكريات وامتزاجاً بالطبيعة .
( ج )
1 - [الجرح] : استعارة تصريحية ، تصور آلام الشوق بالجرح الذي ينزف باستمرار ، ولم يكن هناك دواء شافٍ لهذا الجرح إلا دواء اللقاء بالمحبوبة .
2- يا صورة : أسلوب إنشائى نداء يفيد التحسر
وكلمة رأينا : اسلوب خبرى وتوحي بسيطرة الحزن والحسرة عليه .
( د ) [لنا الله] : أسلوب قصر بتقديم الخبر شبه الجملة لنا على المبتدأ المعرفة الله أي (ليس لنا معين وسند إلا الله) .. كما أنه أسلوب خبري لفظاً إنشائي معنى للدعاء .