recent
أخبار ساخنة

أول حوار مع أوائل الثانوية الأزهرية2013

الرابع مكرر بالثانوية الأزهرية يتمنى أن يصبح طبيبًا ويعشق كرة القدم

حصل مصطفى محروس شريف مقيم بقرية صفط تراب مركز المحلة على المركز الرابع مكرر علمى بمجموع درجات 647 والده يعمل مهندس زراعى، ووالدته مدرسة بمدرسة الصنايع بالمحلة الكبرى هو الابن الأكبر لأسرته وله شقيقان فاطمة بالصف الأول الثانوى بالأزهر، وتحفظ القرآن الكريم كاملا وعبد الرحمن بالصف السادس الابتدائى ويحفظ ثلثى القرآن.
مصطفى حافظ للقرآن وقام بختمه وتجويده وهو فى الصف السادس الابتدائى، حاصل على عدة دورات فى الـicdl وصيانة الكمبيوتر ويعشق لعب كرة القدم، ويتمنى ان يصبح طبيبا مشهورا.
تقول والدته أن مصطفى كان يذاكر طوال الوقت وكان يأخذ دورسا خصوصية فى العديد من المواد لعدم الحضور بالمعهد وختم القرآن، وهو فى الصف السادس وهو الابن الأكبر لها ويعمل حاليا فى الإجازة الصيفية، على إحدى أجهزة الكمبيوتر مع أستاذ جامعى، لزيادة مهاراته وفى نفس الوقت لاكتساب الخبرة، ويتمنى أن يصبح طبيبا مرموقا.
أما شقيقته فاطمة فتقول إن مصطفى هو مثلها الأعلى لأنه دائم حفظ القرآن وقام بتجويده وختمه ولا يترك فرض من الصلوات الخمس وكان والده دائما ما يطالبه بالاهتمام بالقرآن، قائلا له إن حفظ القرآن هو مفتاحك إلى تحصيل الدروس وإلى الجنة، وكان يهتم دائما بقراءة القرآن وكان يحثنا على حفظه إلى جانب أنه من المتوفين دراسيا فى جميع المواد.

الثامنة على الجمهورية فى الثانوية الأزهرية: أتمنى أن أكون معيدة بكلية الطب 

 

إيمان حامد عبد المولى، الثامن على الثانوية الأزهرية على مستوى الجمهورية، حصلت على مجموع" 646 "علمى من قرية الجبرية مركز المحلة، والدها يعمل وكيل قسم بإدارة غرب المحلة ووالدتها موظفة بالوحدة الصحية بقرية القيراطية أشقاؤها 3 بنات وولد وجميعهم يحفظون القرآن الكريم، الأخت الكبيرة ولاء متزوجة ولديها طفلان خريجة دراسات إسلامية وتعمل محفظه قرآن بالأزهر، وعبد المولى خريج شريعة وقانون جامعة الأزهر فرع طنطا و"ظريفة" بالفرقة الثالثة بكلية طب جامعه الأزهر و"هند" بالصف الثانى الثانوى أزهر.
تقول "إيمان" إنها حفظت القرآن الكريم وعمرها 7 سنوات، وكانت منذ بداية العام الدراسى ليس ورائها غير المذاكرة والدروس حتى الساعة الثانية عشر مساءً، وكانت تتوقع أن تكون من العشرة الأوائل على مستوى الجمهورية، وكانت تتابع مستويات الامتحانات فى السنوات السابقة وأنها أثناء فترة الامتحانات ساورها القلق عندما شاهدت أعمال غش داخل اللجان وخشيتها من التصحيح، لكن كانت لديها ثقة بنفسها أنها ستحقق أحد المراكز الأولى.
وتقول إن أمنيتها أن تكون معيدة ثم مدرسه وأستاذ بكلية الطب جامعة الأزهر حتى تتمكن من تقديم جزءً قليلا من علمها للأمة الإسلامية، وتضيف أن هوايتها القراءة، وكانت أسرتها تحفزها على المذاكرة وحفظ الدروس.

 

google-playkhamsatmostaqltradent