recent
أخبار ساخنة

مسئولة باليونسيف: نظام التعليم فى مصر لا يعد الشباب للوظائف الحديثة

مسئولة باليونسيف: نظام التعليم فى مصر لا يعد الشباب للوظائف الحديثة

أجرت صحيفة الجارديان حوارا مع سلمى وهبة المسول النشء بيونسيف مصر، قالت فيه إن نظام التعليم فى مصر لا يعد الشباب للوظائف الحديثة. وقالت "وهبة" إن معدل البطالة فى مصر هو 13.4%، ويعد واحدا من أكثر المشكلات الملحة بين الشباب، حيث إنها تؤثر على أغلبهم. ووفقا للإحصائيات الوطنية فى عام 2013، فإن 55% من الذين يعانون من البطالة تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما، و23% أخرى ممن تتراوح أعمارهم بين 25 إلى 29 عاما، ويقدر معدل البطالة بين النساء الشابات بضعفها نسبتها بين الشباب. وعن أسباب البطالة، قالت إن مصر ظلت تواجه على مدار ثلاث سنوات تحديات اقتصادية وسياقا سياسيا غير مستقر. وقد أدى هذا إلى جمود النمو وزيادة معدلات البطالة والفقر. وهناك أيضا عدم تناسب واضح بين مهارات من يدخلون سوق العمل الجديد، والمتطلبات التى يحتاجها. ويعود ذلك إلى أن نظام التعليم فى مصر لا يعد الشباب بالمهارات اللازمة لسوق العمل الحديث، كما أن الإرشاد المهنى بشكل عام غير متاح. وأوضحت وهبة أن الشباب فى مصر لا يزال يفضل العمل لدى الحكومة بدلا من القطاع الخاص، على أساس أنها وظيفة آمنة. وينتظر كثير من الشباب الوظيفة التى تناسب مؤهلاتهم بدلا من السعى إلى العمل وقبول الوظائف التى يعتقدون أنها أقل من مستوياتهم. واعتبرت أن هذا عائق ثقافى كبير بين الشباب. وفيما يتعلق بتداعيات ذلك على المدى البعيد، قالت وهبة إنه فى بلد مثل مصر يمثل فيه الشباب خمس السكان، أى أكثر من 16 مليون نسمة، فإن عدم التعامل مع مشكلة البطالة قد يكون لها تداعيات خطيرة. فهى تسبب الإحباط بين الشباب بشأن مستقبلهم ودورهم فى المجتمع كأفراد منتجين. كما أنها تهدر فرصة مصر الكبيرة فى الاستفادة من طاقتهم. وتابعت مسئولة اليونسيف قائلة إن قضايا الشباب والبطالة يجب أن يتم تناولها بقوة بلا شك فى أجندة ما بعد عام 2015، حيث إنها قضية تحظى باهتمام عالمى. ومن الواضح أن أجندة ما بعد 2015 يجب أن تركز بدرجة أكبر على المساواة والإدماج ودعم جيل الشباب لاسيما الأكثر حرمانا. وعن حل هذه الأزمة، فإن الحل الأكثر وضوحا هو خلق فرص عمل للشباب الداخلين لسوق العمل. والحول الأكثر ابتكارا تحتاج لدراسة تفعيلها مثل تقديم مبادرات لأصحاب العمل لحجز وظائف للشباب. كما دعت إلى تطوير مبادرات بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدنى لتطوير وتطبيق استراتيجية متكاملة والتركيز على الأكثر حرمانا. وأشارت إلى أن اليونسيف فى مصر تركز على تطوير مهارات الشباب وتركز على المهمشين من خلال برنامج بناء مستقبل الشباب الخاص بالشباب فى المرحلة الأولى بين سن 15 و17 عاما، قبل المغامرة فى سوق العمل. كائنات "نيانديرتال" البدائيون عاشوا بجوار الإنسان 20 ألف عام كشفت دراسة حديثة أن كائنات نيانديرتال الأشبه بالبشر كانت تعيش بجوار الإنسان على مدار عقود. وقالت الصحيفة إن بلجيكا تحمل سرا فى إنتاج بعض أفضل أنواع الشيكولاتة، والفطائر المحلاة والبيرة فى العالم، لكن تبين أيضا أنه ربما يكون لديها إجابة على سؤال حول المكان الذى قضى فيه آخر كائنات "النيناديرتال" أو ما يطلق عليهم البشر البدائيون. وتشير الصحيفة إلى أن أحدث وأدق موعد للتاريخ الذى اختفى فيه آخر البشر البدائيين يدل على أن آخر مرة مشوا فيها على الأرض، كانت قبل 40 ألف عام، وربما تكون انقرضت فى أوروبا الغربية. وهذا قد يعنى أنهم قد عاشوا جنبا إلى جنب مع البشر الحديثين "من الناحية التشريحية"، الإنسان العاقل، لحوالى 20 ألف عام، مما أتاح وقتا كافيا لتبادل الثقافة والجينات. "الدولة الإسلامية" التنظيم الأغنى فى تاريخ الجماعات الإرهابية.. قالت صحيفة الديلى تليجراف إن تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق وبلاد الشام، المعروف بـ "داعش"، هو الأغنى فى تاريخ الجماعات الإرهابية. وأوضحت الصحيفة أن التنظيم الإرهابى يتاجر فى النفط مع جهات تتضمن تلك الحكومات التى من المفترض أنها تقاتله، وربما وصل الأمر الآن إلى الإتجار فى البشر. فهناك اعتقاد بأن الصحفى الأمريكى جيمس فولى، كان قد تم خطفه فى سوريا من قبل عصابات إجرامية ثم بيع إلى الجهاديين. وأذاع تنظيم داعش، الثلاثاء، فيديو لجريمة ذبح الصحفى الأمريكى، الذى اختفى فى سوريا قبل عامين، ما أثار قلقا دوليا واسعا. وتشير الصحيفة إلى أنه فيما يسيطر التنظيم على عدد من حقول النفط فى سوريا والعراق، فإنه تمكن من ابتكار طريقة لبيع النفط فى الداخل بالسوق السوداء. وتشير الصحيفة إلى أن ثروة تنظيم "الدولة الإسلامية" ونجاحها جعلها التنظيم الأكثر جذبا للمسلمين الأجانب القادمين من الدول الغربية، للالتحاق بصفوف المتمردين فى سوريا، وذلك على الرغم أو بسبب سمعتها الوحشية. وبحسب تقارير إعلامية فإن الجماعات التى على صلة بتنظيم القاعدة قد ربحت ما لا يقل عن 125 مليون دولار كفدية عن عمليات خطف من بلدان غربية، ذلك منذ عام 2008. البوتيكس يثبت فعالية فى علاج سرطان المعدة.. ذكرت الصحيفة أن عمليات الحقن بالبوتكس التى تستخدم للتجميل أثبتت فعالية كعلاج جديد لسرطان المعدة. وأوضحت الصحيفة أن العلاج المستخدم للتجاعيد من قبل عدد كبير من المشاهير يعمل على التقليل من سرعة نمو الأورام، من خلال منع الإشارات العصبية التى تحفز الخلايا السرطانية. وأثبت البوتوكس - المصنوع من بكتيريا التسمم الغذائى - فى الاختبارات المعملية، فعالية كبيرة فى قمع سرطان المعدة فى الفئران. وهذه النتائج الواعدة قادت إلى إطلاق تجارب سريرية مبكرة تتضمن مرضى من البشر يعانون سرطان المعدة فى النرويج. 
google-playkhamsatmostaqltradent