قال الدكتور رضا مسعد، رئيس
قطاع التعليم العام، ورئيس عام امتحانات الثانوية العامة، إنه سيتم البدء
في تفعيل نظام أعمال السنة على طلاب الشهادة الإعدادية، بداية من العام
المقبل، بواقع30% للأنشطة، مقابل70% لورقة الامتحانية.
وأوضح «مسعد» أن كل القرارات الوزارية المفعلة في الوزارة تنص على أن يتعلم الطالب المواد الدراسية من خلال كتب مدرسية، وأنشطة «صفية» (النشاط داخل المادة الذي يكلفه المدرس للطالب)، فضلاً عن وجود أنشطة غير «صفية» مثل التربية الموسيقية والرياضية وغيرها من الأنشطة التي تمارس داخل المدارس.
وأشار «مسعد» إلى أن درجات الأنشطة التي خصصت للصف الأول حتى الثالث الابتدائي هي 50 درجة للامتحان و50 درجة للأنشطة، ومن الصف الرابع الابتدائي حتى السادس تخصص 60 درجة للامتحان و40 للأنشطة، ومن الصف الأول الإعدادي حتى الثالث تخصص 70 درجة للامتحان و30 للأنشطة.
وأضاف «مسعد» أن تفعيل أعمال السنة في الشهادة الإعدادية، جاء بعد ملاحظة ارتفاع نسب الغياب بين الطلاب، وعدم الاهتمام بالأنشطة داخل المدارس، فضلاً عن ارتفاع نسب الدروس الخصوصية، وما لحقها من ظهور مشكلات للطلاب الذين تعرضوا لاعتداءات وتحرشات في أوكار الدروس الخصوصية.
وأكد «مسعد» أن درجات الأنشطة ليست فكرة مستحدثة، وإنما لم يتم تفعيلها داخل المدارس، مشيرًا إلى أن درجات النشاط ستقسم على الأنشطة المدرسية، والغياب والحضور، موضحاً أن الطلاب في السابق استغلوا عدم إضافة درجات الأنشطة للمجموع، وتغيبوا عن الدراسة، وخرجوا للشارع.
وعن إمكانية استغلال المعلمين لدرجات الأنشطة في إجبار الطلاب على الدروس الخصوصية، أكد أنه بإمكان الطالب بدلاً من تشجيع الدروس خارج المدرسة، والتعرض للمخاطر التي ظهرت في الآونة الأخيرة، الالتحاق بمجموعات التقوية داخل المدرسة.
وأوضح «مسعد» أن كل القرارات الوزارية المفعلة في الوزارة تنص على أن يتعلم الطالب المواد الدراسية من خلال كتب مدرسية، وأنشطة «صفية» (النشاط داخل المادة الذي يكلفه المدرس للطالب)، فضلاً عن وجود أنشطة غير «صفية» مثل التربية الموسيقية والرياضية وغيرها من الأنشطة التي تمارس داخل المدارس.
وأشار «مسعد» إلى أن درجات الأنشطة التي خصصت للصف الأول حتى الثالث الابتدائي هي 50 درجة للامتحان و50 درجة للأنشطة، ومن الصف الرابع الابتدائي حتى السادس تخصص 60 درجة للامتحان و40 للأنشطة، ومن الصف الأول الإعدادي حتى الثالث تخصص 70 درجة للامتحان و30 للأنشطة.
وأضاف «مسعد» أن تفعيل أعمال السنة في الشهادة الإعدادية، جاء بعد ملاحظة ارتفاع نسب الغياب بين الطلاب، وعدم الاهتمام بالأنشطة داخل المدارس، فضلاً عن ارتفاع نسب الدروس الخصوصية، وما لحقها من ظهور مشكلات للطلاب الذين تعرضوا لاعتداءات وتحرشات في أوكار الدروس الخصوصية.
وأكد «مسعد» أن درجات الأنشطة ليست فكرة مستحدثة، وإنما لم يتم تفعيلها داخل المدارس، مشيرًا إلى أن درجات النشاط ستقسم على الأنشطة المدرسية، والغياب والحضور، موضحاً أن الطلاب في السابق استغلوا عدم إضافة درجات الأنشطة للمجموع، وتغيبوا عن الدراسة، وخرجوا للشارع.
وعن إمكانية استغلال المعلمين لدرجات الأنشطة في إجبار الطلاب على الدروس الخصوصية، أكد أنه بإمكان الطالب بدلاً من تشجيع الدروس خارج المدرسة، والتعرض للمخاطر التي ظهرت في الآونة الأخيرة، الالتحاق بمجموعات التقوية داخل المدرسة.