الطالب محمد مصطفى كامل أحمد، بمدرسة قرية الجمهود بمركز الفشن، رغم أنه
ينتمى إلى قرية تقع فى نهاية حدود بنى سويف جنوباً ومقيد فى مدرسة حكومية
إلا أنه حصل على المركز الأول فى الشهادة الإعدادية بمجموع 299.5درجة،
ووالدته ربة منزل بينما يعمل والده مراقب حسابات بالتأمينات الاجتماعية.
ومحمد أول إعدادية بنى سويف قال فى حديثه لـ "كايرو دار"، إن أسرته وفرت كل سبل الراحة والجو المناسب الذى يؤدى إلى التفوق.
وأضاف: المنافسة كانت شديدة مع أخى التوءم وهو ما شجعنى على التفوق، لافتاً إلى عدم تلقيه دروسا خصوصية سوى فى الرياضيات واللغة الإنجليزية فقط.
وأوضح محمد، أنه يتمنى أن يصبح طبيباً جراحاً، وإن مثله الأعلى وصاحب الفضل عليه فى الحصول على هذا المجموع بعد توفيق المولى عز وجل ودعاء والديه وأيضاً عمه حلمى موجه اللغة العربية.
بينما أشار والد محمد إلى أن لديه ثلاثة أبناء، هم: شيماء بالصف الثانى الثانوي، ومحمد وأحمد (توءم) فى الصف الثالث الإعدادى وأن المنافسة بين التوءمين كانت قوية والأسرة كانت متوقعة تفوق أحمد على أخيه لأن عدد ساعات مذاكرته أكثر.
ونوه إلى أن محمد كان يريد تعويض درجتين تفوق بهما شقيقه فى التيرم الأول عليه حيث حصل محمد على 149.5 درجة فيما حصل أحمد على 147.5 درجة.
ومحمد أول إعدادية بنى سويف قال فى حديثه لـ "كايرو دار"، إن أسرته وفرت كل سبل الراحة والجو المناسب الذى يؤدى إلى التفوق.
وأضاف: المنافسة كانت شديدة مع أخى التوءم وهو ما شجعنى على التفوق، لافتاً إلى عدم تلقيه دروسا خصوصية سوى فى الرياضيات واللغة الإنجليزية فقط.
وأوضح محمد، أنه يتمنى أن يصبح طبيباً جراحاً، وإن مثله الأعلى وصاحب الفضل عليه فى الحصول على هذا المجموع بعد توفيق المولى عز وجل ودعاء والديه وأيضاً عمه حلمى موجه اللغة العربية.
بينما أشار والد محمد إلى أن لديه ثلاثة أبناء، هم: شيماء بالصف الثانى الثانوي، ومحمد وأحمد (توءم) فى الصف الثالث الإعدادى وأن المنافسة بين التوءمين كانت قوية والأسرة كانت متوقعة تفوق أحمد على أخيه لأن عدد ساعات مذاكرته أكثر.
ونوه إلى أن محمد كان يريد تعويض درجتين تفوق بهما شقيقه فى التيرم الأول عليه حيث حصل محمد على 149.5 درجة فيما حصل أحمد على 147.5 درجة.