أعلن مجموعة من نشطاء المعلمين عن تأسيسهم لحركة "تمرد المعلمين"، والتى
تهدف إلى سحب الثقة من الدكتور إبراهيم غنيم، وزير التربية والتعليم، وذلك
نتيجة لتجاهل المسئولين لمطالب المعلمين التى طالما طالبوا بها، على حد
تعبيرهم.
قال محمد وفائى، أحد أعضاء الحركة، أن حركة " تمرد المعلمين" هى حركة تم التنسيق لها والترتيب لها لتردى أوضاع المعلمين وعدم الاستجابة لأى من المطالب التى وسبق أن أعلنوا عنها أمام الجميع من خلال وقفاتهم الاحتجاجية، والتى يأتى على رأسها صرف الكادر وتطبيق الحد الأدنى والأقصى للأجور وإعادة التعيين لخريجى كليات التربية، مؤكدا على أنهم لم يجدوا أمامهم حل إلا التمرد على النظام الحالى.
وأضاف وفائى، أن أهداف الحركة تتمثل فى إقالة وزير التربية والتعليم، وتعيين وزير للتعليم من المعلمين، وإقصاء المستشارين من الأحزاب الدينية والسياسية من ديوان الوزارة، وتطبيق الكادر للمعلمين مثل كادر الأطباء والقضاة، بالإضافة إلى إنشاء مجلس أعلى من المعلمين للعمل داخل الوزارة لحل قضايا مشاكل المعلمين، وتنفيذ كل مطالب المعلمين المعلنة سابقا.
لافتا إلى أنه من المنتظر الإعلان عن أول فعاليات الحركة ومؤسسيها خلال أسبوع، عقب الانتهاء من استمارات تمرد المعلمين التى ستوزع فى أول فاعلية للحركة، ودعا النقابة المستقلة واتحادات وتجمعات المعلمين بكافة أشكالها وأنواعها بمشاركة الحركة لسحب الثقة من وزير التربية والتعليم.
قال محمد وفائى، أحد أعضاء الحركة، أن حركة " تمرد المعلمين" هى حركة تم التنسيق لها والترتيب لها لتردى أوضاع المعلمين وعدم الاستجابة لأى من المطالب التى وسبق أن أعلنوا عنها أمام الجميع من خلال وقفاتهم الاحتجاجية، والتى يأتى على رأسها صرف الكادر وتطبيق الحد الأدنى والأقصى للأجور وإعادة التعيين لخريجى كليات التربية، مؤكدا على أنهم لم يجدوا أمامهم حل إلا التمرد على النظام الحالى.
وأضاف وفائى، أن أهداف الحركة تتمثل فى إقالة وزير التربية والتعليم، وتعيين وزير للتعليم من المعلمين، وإقصاء المستشارين من الأحزاب الدينية والسياسية من ديوان الوزارة، وتطبيق الكادر للمعلمين مثل كادر الأطباء والقضاة، بالإضافة إلى إنشاء مجلس أعلى من المعلمين للعمل داخل الوزارة لحل قضايا مشاكل المعلمين، وتنفيذ كل مطالب المعلمين المعلنة سابقا.
لافتا إلى أنه من المنتظر الإعلان عن أول فعاليات الحركة ومؤسسيها خلال أسبوع، عقب الانتهاء من استمارات تمرد المعلمين التى ستوزع فى أول فاعلية للحركة، ودعا النقابة المستقلة واتحادات وتجمعات المعلمين بكافة أشكالها وأنواعها بمشاركة الحركة لسحب الثقة من وزير التربية والتعليم.